المادة كاملة    
علم الله تعالى هو المرتبة الأولى من مراتب القدر؛ فلا بد من الإيمان بأن الله سبحانه وتعالى بكل شيء عليم، وأن علمه سبحانه وتعالى يشمل الكليات والجزئيات، وأن علم الغيب مختص به سبحانه، لا يشاركه فيه أحد، وقد ضل في هذا الباب فرق وطوائف كثيرة، منها من زعمت أن غير الله تعالى يعلم الغيب؛ كالمشركين والصوفية والرافضة، ومنها من أنكرت علم الله تعالى بالجزئيات؛ كالفلاسفة والصابئة.
  1. أهمية الإيمان بعلم الله تعالى وبيان من ضل فيه من الطوائف

     المرفق    
  2. الصابئة عقدياً وتاريخياً

     المرفق    
  3. إجماع الفرق الإسلامية على تكفير الفلاسفة

     المرفق